رواية ارتطام لم يسمع له دوي

0 911

رواية ارتطام لم يسمع له دوي
وإن كان لا بد من المضيّ فليكن مضياً حاداً كنصل، دقيقاً كشعرة، ومستقيماً كصراط الله”
من دون تراخٍ ولا تلويحات وداع، مجرد أعين تتلصص من وراء رموشها وقلبٌ يسأل ذاهلاً “هل ذهب؟
تقتحم بثينة العيسى الساحة الروائية بجرأة نادرة، لتعبر، بلغة شعرية، ووعي مستقبلي عن هموم جيل ورث عبئاً ثقيلاً من الخوف والهزيمة والكبت.. ولكنه ينظر إلى الأمام بغضب، ويكتب إبداعاً حراً، يقفز فوق الحدود، ليتواصل مع إبداعات العالم الجديد

رواية ارتطام لم يسمع له دوي

اترك رد

لن يتم نشر عنوان بريدك الإلكتروني.

This website uses cookies to improve your experience. We'll assume you're ok with this, but you can opt-out if you wish. Accept Read More

Privacy & Cookies Policy