ألف منزل للحلم والرعب
ألف منزل للحلم والرعب
إنه الرعب الذي يجعلنا نشك بوجودنا ، إنه الرعب الي يدفعنا إلى أن نلجأ إلى عوالم متخيلة
إلى الإيمان بالجان ، بالمرأة الأثيرية ، بالحياة بعد الموت
هذيانات رعب، وأصوات متناوبة تتحرك ما بين الماضي والحاضر، تترتب خيوطها في منتصف الرواية، لندرك ونستوعب الأحداث، بعد أن يضعنا “عتيق” في رحمها، فنشارك فرهاد رعبه وخوفه، وأوجاعه وبرد أطرافه، وموته دون موت، بل كوابيسه وأحلامه…وكل حكايته .